شهدت محافظة كركوك اوسع حملات الترحيل والتهجير القسري وكشفت الوثائق الرسمية بأن سياسة الدولة في النظام البائد اتخذت اتجاهين متوازيين الاول منها :تكثيف التواجد العربي عبر الامتيازات المغرية للوافدينمن خارخ محافظة كركوك مقابل تمليك الدور السكنية والاراضي الزراعية العائدة لللكورد بدون مقابل ومنحة مالية مفتوحة .اما الثانية وهي عملية الترحيل والتهجير من القوميتين الكوردية والتركمانية وليس كل التركمان فقط اللذين ليسوا مع الزب البعث وفق سلسلة من القرارات والتس=شريعات الصادرة من الدولة العراقية .